كشف الكيان الصهوني للمرة الأولى عن مسؤوليته عن اغتيال خليل الوزير "أبو جهاد" الذي كان الرجل الثاني في منظمة التحرير الفلسطينية ...
كشف الكيان الصهوني للمرة الأولى عن مسؤوليته عن اغتيال خليل الوزير "أبو جهاد" الذي
كان الرجل الثاني في منظمة التحرير الفلسطينية في تونس، كما ورد اليوم الخميس في
صحيفة "يديعوت أحرونوت".
وكشفت الصحيفة هوية وصورة قائد وحدة الكوماندوس الإسرائيلي الذي قتل أبو جهاد في قلب العاصمة التونسية في 15 نيسان/أبريل 1988.
ونشرت الصحيفة صورة وكلمات الجندي الذي أطلق النار على الصفحة الأولى، وهو يقول "نعم نعم أنا الذي أطلقت النار على أبو جهاد بدون أي تردد، كان أبو جهاد مخيفا لقد تسبب بقتل مدنيين".
وكان أبو جهاد الرجل الثاني في حركة فتح وفي منظمة التحرير الفلسطينية بعد الرئيس الفلسطيني ياسر عرفات ومسؤول القطاع الغربي "الضفة الغربية وقطاع غزة عن العمليات العسكرية والتنظيمية".
وهي المرة الأولى التي تعترف فيها إسرائيل بمسؤوليتها عن اغتيال أبو جهاد، بحسب الصحيفة.
ليفني : "مارست الجنس مع زعماء عرب من أجل إسرائيل |
وكشفت الصحيفة هوية وصورة قائد وحدة الكوماندوس الإسرائيلي الذي قتل أبو جهاد في قلب العاصمة التونسية في 15 نيسان/أبريل 1988.
ونشرت الصحيفة صورة وكلمات الجندي الذي أطلق النار على الصفحة الأولى، وهو يقول "نعم نعم أنا الذي أطلقت النار على أبو جهاد بدون أي تردد، كان أبو جهاد مخيفا لقد تسبب بقتل مدنيين".
وكان أبو جهاد الرجل الثاني في حركة فتح وفي منظمة التحرير الفلسطينية بعد الرئيس الفلسطيني ياسر عرفات ومسؤول القطاع الغربي "الضفة الغربية وقطاع غزة عن العمليات العسكرية والتنظيمية".
وهي المرة الأولى التي تعترف فيها إسرائيل بمسؤوليتها عن اغتيال أبو جهاد، بحسب الصحيفة.
ومن جهة ثانية أعادت نفس الصحيفة نشر مقابلة للتايمز مع رئيسة وزراء
الكيان الصهيوني السابقة تسيبي ليفني التي اعترفت فيها أنها "مارست الجنس مع زعماء عرب من أجل إسرائيل" !! وقالت هذه المجرمة المطلوبة للعدالة الدولية، أنها أسقطت شخصيات هامة في
علاقاتها الجنسية بهدف ابتزازهم سياسياً لصالح الموساد، مضيفة أنها لا
تمانع أن تقتل أو تمارس الجنس من أجل الإتيان بمعلومات تُفيد إسرائيل،
وقامت ليفني بالكثير من عمليات الابتزاز الجنسي والقتل أثناء عملها في
الموساد منها حوادث قتل فلسطينيين وعلماء عرب، ولوحقت عدة مرات قضائياً في
دول أوروبية إلا أن اللوبي الصهيوني كان يتمكن من تخليصها بحسب سرايا نيوز.
لا يوجد في العالم دولة أو كيان يعترف بالفم المليان بجرائمه الا الكيان الصهيوني المغتصب لأرض فلسطين.
ويعد التصريحين المتزامننين مع تصعيد القتل و الاستيطان و الحصار ضد الشعب الفلسطيني، صك اتهام واضح واعتراف مكشوف على جرائم هذا الاحتلال و الارهاب الذي يمارسه منذ اكثر من 60 سنة على الشعب الفلسطيني و شعوب المنطقة المجاورة له.
لا يوجد في العالم دولة أو كيان يعترف بالفم المليان بجرائمه الا الكيان الصهيوني المغتصب لأرض فلسطين.
ويعد التصريحين المتزامننين مع تصعيد القتل و الاستيطان و الحصار ضد الشعب الفلسطيني، صك اتهام واضح واعتراف مكشوف على جرائم هذا الاحتلال و الارهاب الذي يمارسه منذ اكثر من 60 سنة على الشعب الفلسطيني و شعوب المنطقة المجاورة له.
COMMENTS